للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأسئلة والتمرينات:

١ اذكر أقسام "لو"، وبين الفرق بين "لو" المصدرية، و"لو" الشرطية في المعنى والعمل، ووضح بأمثلة من عندك.

٢ على أي الجمل تدخل "لو"؟ وما حكم جوابها من حيث الاقتران باللام أو عدمه؟ مثل.

٣ ما الذي تفيده "لما"؟ اشرح ذلك، وبين ما يشترط في جوابها مع التوضيح بالأمثلة.

٤ علم تدل "لو"، و"لوما"؟ هات مثالين لكل منهما؛ أحدهما: يوضح معنى والثاني يبين معنى آخر لهما.

٥ اذكر أربعة أمثلة يفصل فيها بين أما وبين الفاء؛ على أن يكون الفاصل مختلفًا في كل مثال عن غيره.

٦ فيما يأتي شواهد لبعض أدوات هذا الباب، بين الغرض من الشاهد، وما يفيده من معنى مع إيضاح الشرط والجواب.

قال -تعالى: ﴿وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ﴾.

﴿فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ﴾.

﴿وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوا وَهُمْ مُعْرِضُون﴾.

﴿لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا﴾.

﴿فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا﴾.

﴿فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾.

﴿لَوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلَائِكَةِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ﴾.

﴿فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ، فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ﴾.

﴿لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ﴾.

﴿أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ﴾. =

<<  <  ج: ص:  >  >>