(٢) سقطت " يكذب " في غير الأصل، س. (٣) ص، ل: "قالوا". (٤) للأعشى من قصيدته التي يماخ بها رجلًا من كندة يقال له ربيعة بن حيوة والتي مطلعها: أصرمت حبلك من لميـ … ـس اليوم أم طال اجتنابه والشاهد ليس من ضمن أبيات القصيدة في ديوانه غير أن القيسي أشار إلى أبيات قبله، وهذه هي الأبيات ١٢ و ١٣ و ١٤ من القصيدة المذكورة. أنظر الديوان ق ٥٤/ ص ٢٨٥ - ٢٩١. والبيت منسوب له في القيسي (١٩٢ و)، الكامل للمبرد وفيه قال: وأنشدني المازني للأعشى، وليس مما روت الرواة متصلًا بقصيدة، الحجة ١/ ٢٤٧ (عجزه) المخصص ١٤/ ١٢٨. مختصر الألفاظ ١٦٠. وهو غير منسوب في المخصص ٣/ ٨٤، البيان في غريب إعراب القرآن ٢/ ٢٧٩، اللسان (صدق) ١٢/ ٦١. وروايته في غير الأصل، س، ص ج ر " فصدقتها وكذبتها". وهذه أيضًا رواية القيسي، قال: ويروى: "فصدقته وكذبته"، على لفظ الغزال إشارة إلى قوله قبل ذلك: وإذا غزال أحور العينين يعجبني لعابه. وبهذه الرواية أيضًا ورد في: المخصص واللسان، وروايته في الكامل: " فصدقتهم وكذبتهم ". (٥) ج ر، مجموعة م: "يسرق ". (٦) ص، ف: سرقًا.