وروي في: ي، بنصيري (بالياء والنون معاً)، ونصيري، في: ص، مجموعة م عدا س، من النسخ، وفي سيبويه والشنتمري، والمخصص ١٧/ ١١٧ من المراجع الأخرى. وروي في غير ذلك من النسخ المراجع برواية "مجنى". وروي: "وكان" في السيرافي وتثقيف اللسان، وروي فيهما وفي اللسان "دون ما كنت". (١) إشارة لى قول الحطيئة: ثلاثة أنفس وثلاث ذود … لقد جار الزمان على عيالي انظر: ديوانه ق ٢/ ١١٤ ص ٣٩٥، وسيبويه والشنتمري ٢/ ١٧٥، ومجالس ثعلب القسم الأول / ٣٠٤، والأنصاف ٢/ ٤١٠، والأغاني ٢/ ٤٧ وروايته هنا: "ونحن ثلاثة وثلاث ذود". وفي سيبويه ٢/ ١٧٤: "وتقول: ثلاث ذود؛ لأن الذود أنثى، وليست باسم كسر عليه مذكر". (٢) آية ٥٩/ الزمر ٣٩. قرأ الجمهور بفتح الكاف في "جاءتك" وفتح تاء ما بعدها، خطاباً للكافر ذي النفس؛ إذ الآية: ﴿بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ﴾. أما قراءة الكسر الآتية، والتي أشار إليها أبو علي، فقد رواها الربيع بن أنس عن أم سلمة عن النبي ﷺ، وفي رواية أخرى عن أبي بكر الصديق وابنته عائشة. وهي جائزة لأن النفس تقع على المذكر والمؤنث، وقد منعها بعضهم، وفي ذلك خلاف. انظر: تفسير القرطبي ١٥/ ٢٧٣، البحر المحيط ٧/ ٤٣٦. (٣) سقطت "لأصحابه" في ص.