٨ - عمدت إلى التعريف بالأماكن والمواضع والمدن التي ذكرها المصنف من معجم البلدان أو المعاجم التي تذكرها.
٩ - فسرت الكلمات الغريبة من المعاجم اللغوية كالصحاح والتهذيب واللسان والتاج. واعتمدت من بين هذه على اللسان بشكل أوفر.
١٠ - اتبعت التسلسل التاريخي في سرد المواجع سواء عند تخريج القراءات أو الشواهد أو توثيق نص في الكتاب من الكتب الأخرى، إلا في حالات معينة مثل تقديمي لإيضاح الشواهد القيسي على جميع المراجع -عدا الديوان- لأهميته الخاصة من حيث كونه وضع لشواهد الكتاب ذاتها، وأحيانًا لوجود ترابط بين كتابين يستلزم عدم الفصل بينهما كسيبويه وشرح الشنتمري لشواهده، والاقتضاب في شرح أدب الكاتب، والتصريف والمصنف، والأمالي والتنبيه.
١١ - حركت أواخر الكلمات في المتن وكذاك قمت بتحريك بنيتها نظرًا لأن موضوع الكتاب في الصرف واللغة، إلا ما أمنت فيه اللبس.
١٢ - عملت فهارس للآيات … التي وردت في الكتاب، وأتممتها فيه وكذلك فهارس أخرى للشواهد، والأمثال والأقوال.