(٢) البخاري (٨٠ - الدعوات، ٢ - أفضل الاستغفار، ١١/ ٩٧/ ٦٣٠٦) من حديث شدّاد بن أوس. (٣) (صحيح). رواه: عبد بن حميد (٩٤٣ و ٩٤٤)، وابن ماجه (٣٣ - الأدب، ٥٤ - لا إله إلّا الله، ٢/ ١٢٤٦/ ٣٧٩٤)، والترمذي (٤٩ - الدعوات، ٣٧ - ما يقول إذا مرض، ٥/ ٤٩٢/ ٣٤٣٠)، والنسائي في "الكبرى" (٩٨٥٨ و ٩٨٥٩) و "اليوم والليلة" (٣١ و ٣٢)، وأبو يعلى (١٢٥٨ و ٦١٥٣ و ٦١٥٤ و ٦١٦٣)، وابن حبّان (٨٥١)، والطبراني في "الأوسط" (٢٩٨٢) و"الصغير" (٢٣٤)، والدارقطني في "العلل" (١٦٠٣)، والحاكم (١/ ٥)، والبيهقي في "الشعب" (٦٦٣) و"الصفات" (١٨٧)، والرافعي (٣/ ٤٤٢)؛ من طريق أبي إسحاق، عن الأغرّ أبي مسلم، عن أبي هريرة وأبي سعيد … رفعه مطوّلًا ومختصرًا بهذا السياق وبنحوه. وهذا سند يمكن أن يعلّ بعلل: أولاها تخليط أبي إسحاق، وليس بالقادح، فقد رواه عنه جماعة منهم إسرائيل، وروايته عنه في "صحيح البخاري"، فالظاهر أنّها قديمة. ومنهم أيضًا شعبة، وروايته عنه أمان من =