• مطر بن عبد الرحمن الأعنق هو العبدي، البصري صدوق. • أم أبان بنت الوازع بن الزارع هي مقبولة أي عند المتابعة. • وجدّها زارع بن عامر العبدي من عبد القيس كنيته أبو الوازع وقيل: زارع بن زارع والأول أصح، عداده في أعراب البصرة صحابي. راجع "الإصابة" (١/ ٥٢٢ - ٥٢٣) "أسد الغابة" (٢/ ٢٤٥) "طبقات ابن سعد" (٥/ ٥٦٣، ٧/ ٨٨) "المعجم الكبير" (٥/ ٢٧٥) "التاريخ الكبير" (٤/ ١/ ٤٤٧) "الثقات" (٣/ ١٤٣). والحديث في "سنن أبي داود" في الأدب (٥/ ٣٩٥ رقم ٥٢٢٥). وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٥/ ٢٧٥ رقم ٥٣١٣ هـ) عن أحمد بن خليد الحلبي عن محمد بن عيسى الطباع به. وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" (٤/ ١ / ٤٤٧)، وفي "الأدب المفرد" مختصرًا (رقم ٩٧٥)، والطبراني في الكبير" (٥/ ٢٧٥ - ٢٧٦ رقم ٥٣١٤) عن موسى بن إسماعيل عن مطر بن عبد الرحمن الأعنق به. ورواه المؤلف في "سننه" (٧/ ١٠٢) بنفس الإسناد هنا. وذكره الخطيب التبريزي في "المشكاة" (٣/ ١٣٢٨ - ١٣٢٩)، والبغوي في "شرح السنة" (١٢/ ٢٩٢) مختصرًا عن زارع بن زارع به. وعزاه الحطيب إلى أبي داود، وفي هذا السند أم أبان بنت الوازع مقبولة كما في "التقريب" يعني عند المتابعة قال الحافظ ابن حجر في "الإصابة": وذكر أبو الفتح الأزدي أنها تفردت بالرواية عنه. ولكنه توبع كما رواه أحمد في "مسنده" (٤/ ٢٠٥ - ٢٠٦)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٣/ ١٩ - ٢٠)، وابن سعد في "الطبقات" (٧/ ٨٥) من طريق يونس بن عبيد عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أشج بن عصر العصري واسمه المنذر بن عبيد من عبد قيس فهناك بهذه المتابعة يتقوى الحديث إلى درجة الحسن إن شاء الله.