وقد رواه المؤلف في ص٢٣ من كتابه المحتسب في سياق الكلام عن همز الألف في قوله تعالى:{وَلا الضَّالِّينَ} .
٢٨٣: ٩- الخليل: ذكر في ١٢١: ١١. أبو الحسن: هو الأخفش الأوسط, ذكر في ٢٧: ٥.
٢٨٤: ٢- الراجز: معروف بن عبد الرحمن, ولم نوفق لترجمته.
٢٨٤: ٣- هذا بيت من مشطور الرجز رواه سيبويه في ٢-١٨٥-١١ بلفظ عَيْش بدل دهر، ورواه اللسان في مادة ثوب ١-٢٣٨-١ ت وروى بعده بيتين، ورواه ثعلب في ص٤٣٩ س٢ من مجالسه وأعاده في ص٤٣٩ نفسها في س٨ وفي ص٤٤٠ وما بعدها مع أربعة عشر بيتا أخرى، مع خلاف في رواية الشاهد -وقال فيه الأعلم الشنتمري في ذيل صفحة سيبويه المذكورة آنفا- والشاهد فيه جمع ثوب على أثوُب تشبيها بالصحيح, والأكثر تكسيره على أثواب استثقالا لضمة الواو في أفعُل؛ ولذلك همزه في أثؤب.
والمعنى: إني قد تصرفت في ضروب العيش, وذقت حلوه ومره.
٢٨٤: ١٧- تحجّر: ذكر في ٩٩: ١٣.
٢٨٥: ٢- لم نوفق لمعرفة اسم هذا الراجز.
٢٨٥: ٣- هذا بيت من مشطور الرجز، أورده اللسان في مادة دوف ١١-٧-٦ وقال:"دفت الدواء وغيره أي: بللته بماء أو بغيره فهو مَدُوف ومَدْوُوف، وكذلك مسك مدوف, أي: مبلول أو مسحوق، والرواية في اللسان "مدووف" بالرفع وبغير ال.
٢٨٥: ٦- أبو العباس: هو المبرد في ٦: ١٢.
٢٨٦: ١٣- الأصمعي: ذكر في ٣٥: ١٣. أبو عمرو بن العلاء: اسمه كنيته، وقيل: اسمه زبان بن العلاء بن عمّار التميمي المازني، كان من أكثر الناس علما بالعربية وغريبها وبالقراءات, نحويا لغويا ثقة مرضيا، توفي سنة ١٥٤هـ.