٢٨٦: ١٤- في اللسان في مادة ط ي ب ٢-٥٣-١ ت، وطيب الثوب وطابه عن ابن الأعرابي قال:
فكأنها تفاحة مطيوبة
جاءت على الأصل كمَخْيوط وهذا مطرد.
٢٨٦: ١٥- علقمة بن عبدة: هو علقمة الفحل من تميم, كان في عهد امرئ القيس وينازعه الشعر، وتحاكما إلى أم جندب زوجة امرئ القيس, فطلبت منهما أن ينظما قصيدتين في وصف الخيل من وزن واحد وقافية واحدة، فحكمت لعلقمة، وتوفي سنة ٥٦١م.
٢٨٦: ١٦- هذا عجز بيت من قصيدة له عدتها ستة وخمسون بيتا, وهو البيت الحادي والعشرون فيها، ونصه كله:
حتى تذكر بيضات وهيجه ... يوم رذاذ عليه الريح مغيوم
وهي ثاني قصيدة في ديوانه المطبوع في ليبسيك، وهو وغيره من بعض أبيات القصيدة يصف بها ظليما، وقبلها يصف ناقة.
٢٨٦: ١٧- أبو زيد سعيد، ذكر في ٦: ١٢. الخليل ذكر في ١٢١: ١١. سيبويه: ذكر في ١٠: ١.
٢٨٨: ٧- الخليل: ذكر في ١٢١: ١١. سيبويه: ذكر في ١٠: ١. الأخفش: هو أبو الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط، وذكر في ٢٧: ٥.
٢٨٨: ١٠- هو سليك بن السلكة السعدي, أحد أغربة العرب وعدَّائيها الذين لا تلحقهم الخيل، وكان أعلم الناس بالأرض وأشدهم عدْوا، وكان له بأس ونجدة ونوادر طريفة.