لنا من بنى قحطان سبعون تبعا … أطاعت لها بالخرج منها الأعاجم وقال عبد الخالق بن أبى الطلح الشهابى: نعد تبابعا سبعين منا … إذا ماعد مكرمة قبيل انظر: منتخبات فى أخبار اليمن/ ١٢. (٢) الضحاء- بالتذكير والمد- إذا قرب انتصاف النهار؛ القاموس ٤/ ٣٥٤، ولم أجدها بالتأنيث: «ضحاءة». (٣) الكوم- بضم الكاف- القطعة من الإبل؛ القاموس ٤/ ١٧٣، والعشار- بكسر العين المهملة- قال ثعلب: «العشار من الإبل التى قد أتى عليها عشرة أشهر»، وقيل: «العشار: اسم يقع على النوق حتى ينتج بعضها، وبعضها ينتظر نتاجها»؛ انظر: اللسان ٤/ ٥٧٢، والقاموس ٢/ ٩٠. (٤) فى س و ا و ج: «بالعشار» وهو تحريف. (٥) فى ط خطأ: «يهضب»، وتهضب، بكسر الضاد المعجمة، أى تكثر، قال ابن منظور: «هضبت السماء: دام مطرها أياما لا يقلع- وهضب فلان فى الحديث: إذا اندفع فيه فأكثر، قال الشاعر: لا أكثر القول فيما يهضبون به … من الكلام قليل منه يكفينى وهضب القوم واهتضبوا فى الحديث: خاضوا فيه دفعة بعد دفعة، وارتفعت أصواتهم، يقال: أهضبوا با قوم أى تكلموا، وفى الحديث أن أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلم كانوا معه فى سفر، فعرسوا ولم ينتبهوا حتى طلعت الشمس، والنبى صلّى الله عليه وسلم نائم، فقالوا: أهضبوا، معنى أهضبوا تكلموا وأفيضوا فى الحديث لكى يتنبه رسول الله صلّى الله عليه وسلم بكلامهم، يقال: هضب فى الحديث وأهضب إذا اندفع فيه، كرهوا أن يوقظوه، فأرادوا أن يستبقظ بكلامهم»، انظر: اللسان ١/ ٧٨٥، وانظر أيضا: الصحاح/ ٢٣٨، والنهاية ٤/ ٢٤٩، والقاموس ١/ ١٤٠. (٦) المنصل- بفتح الصاد المهملة وضمها-: السيف؛ القاموس ٤/ ٥٨. (٧) الذوائب: جمع ذؤابة، وهى الجلدة المعلقة على آخرة الرحل؛ القاموس ١/ ٦٧. (٨) فى النسخة ج: «هم نصروا الدين قبل نصيره». (٩) تقضب: تقطع؛ القاموس ١/ ١١٧. (١٠) الغيهب: الظلمة كالغيبهان، واغتهب: سار فى الظلام؛ القاموس ١/ ١١٢.