[خ¦٣٩٣١] كذا للأصِيليِّ، وروَاه المروَزيُّ وبعضُ شيُوخ أبي ذرٍّ، وتمامُه ما لغَيرِهم: «تُغنِّيان بما» كما جاء في غيرِ هذا البابِ [خ¦٩٤٩].
٣٣٤١ - وفي القَطائِعِ: «أراد النَّبيُّ ﷺ أن يَقطَع من البَحرَين، فقالتِ الأنصارُ: حتَّى تُقطع لإخواننا من المهاجرين» [خ¦٢٣٧٦] كذا هنا، وتمامُه: «أن يقطع الأنصار» [خ¦٢٣٧٧] كما جاء مُبيَّناً في الحديثِ الآخر بعدَه بمَعنَاه، وفي غَيرِ هذا المَوضعِ [خ¦٣٧٩٤].
٣٣٤٢ - وفي (باب إسْلامِ سَعيدِ بنِ زَيدٍ): «ولو أنَّ أحُداً ارفَضَّ لما صَنعتُم بعثمانَ لكان» [خ¦٣٨٦٢] كذا هنا في جَميعِ الرِّواياتِ لا غير، وعند ابنِ السَّكنِ: «لكان مَحقُوقاً» وبه يتِمُّ الكَلامُ، وكذا جاء بهذا اللَّفظ في (باب إسلامِ عمرَ): «لكان محقُوقاً أن ينقضَّ» [خ¦٣٨٦٧].
٣٣٤٣ - وفي آخر (باب وجوبِ القِراءَةِ): «وافعَل في صَلاتِك كلِّها» كذا لأكثر الرُّواةِ عن البُخاريِّ هنا، وعند النَّسفيِّ وابن ِالسَّكنِ: «وافعَل ذلك» [خ¦٧٥٧] كما جاء في سائر الأحاديثِ [خ¦٧٩٣] الأُخر.
٣٣٤٤ - وفي (باب مَن شهِد بَدراً): «إنَّ محمَّد بنَ إياسِ بنِ البُكَيرِ وكان أبوه شهِدَ بَدراً أخبَره» [خ¦٣٩٩١] لم يزِدْ على هذا، وتمامُ الحَديثِ في غيرِ هذا البابِ، وإنَّما احتاج منه هنا ذكر بدر.
٣٣٤٥ - ومِثلُه في (باب غَزوةِ الفَتحِ): «عبد الله بن ثَعلبَة بن صُعَيرٍ وكان النَّبيُّ ﷺ مسَح وَجهَه عام الفَتحِ» [خ¦٤٣٠٠] لم يزِدْ، وتَمامُه: «أنَّ رسولَ الله ﷺ قال لقَتلَى أُحُدٍ: زمِّلُوهم بجرَاحِهم».
٣٣٤٦ - ومثله حديث سُنينٍ أبي جميلَةَ بعدَه [خ¦٤٣٠١].
٣٣٤٧ - وفي (باب ما يُكرَه من الشُّروطِ): «فيَقول: هذه القِطعَة لي وهذه، فرُبَّما أخرَجَت ذِهِ ولم تُخرِجْ ذِهِ» كذا للأصِيليِّ والقابِسيِّ، وروَاه غيرُهما: «وهذه لك» [خ¦٢٣٣٢]، وبه يتِمُّ الكَلامُ ويستَقِلُّ، وقد يحتَمِل أن يكون صحِيحاً؛ أي: هذه القِطعَة وهذه لي وباقي الأرض لك.
٣٣٤٨ - وفي (باب حُسنِ التَّقاضي): «مات رجُل فقِيلَ له، فقال: كُنتُ أبايعُ النَّاسَ … » [خ¦٢٣٩١] الحديثَ، كذا لهم، وعند ابنِ السَّكنِ: «فقيل له: ما كُنتَ؟ فقال»، وبه يتِمُّ الكَلامُ.
٣٣٤٩ - وفي (باب الغُرفَة والعُلِّيَّة) قولُ عمرَ: «أجاءَت غسَّانُ؟ قال: لا، بل أعظَم منه وأطوَلُ، فقُلتُ: قد خابَت حفصَة» كذا لهم، وفي كتابِ ابنِ السَّكنِ بَعدَه: «وأطوَلُ، قال طلَّق رسولُ الله ﷺ نِساءَه؟ فقُلتُ: قد خابَت حَفصَة» [خ¦٢٤٦٨] كذا لهم، وهو تمامُ الحديثِ، وكذلك جاء في غيرِ