٢ أ، ب. ٣ أي: نظما ونثرا. ٤ منها قوله: ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا ... من الناس أبقى مجده الدهر مطعما وقوله: وما نفعت أعماله المرء راجيا ... جزاء عليها من سوى من له الأمر وقوله: جزى بنوه أبا الغيلان عن كبر ... وحسن فعل كما يجزى سنمار وقوله: كسا حلمه ذا الحلم أثواب سؤدد ... ورقى نداه ذا الندى في ذرا المجد وقوله: جزى ربه عني عدي بن حاتم ... جزاء الكلاب العاويات وقد فعل وقوله: لما رأى طالبوه مصعبا ذعروا ... وكاد لو ساعد المقدور ينتصر ٥ قاسه على المواضع التي يجوز فيها عود الضمير على متأخر لفظا ورتبة ا. هـ. صبان ٢/ ٤. ٦ هو: أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عبد الله الطوال النحوي, من أهل الكوفة وأحد أصحاب الكسائي والفراء. كان حاذقا بإلقاء المسائل العربية، قدم بغداد وأقرأ فيها، وحذق عن الأصمعي, ولم يشتهر له تصنيف, ومات سنة ٢٤٣هـ. ٧ راجع الأشموني ١/ ١٧٨.