٢ قال الصبان ٣/ ٣٩: "هكذا اشتهر بالظاء، والصواب: تضافر بالضاد المعجمة, يقال: "تضافر القوم أي: تعاونوا"". ٣ هو ابن العباس أحمد بن محمد الأزدي الإشبيلي المعروف بابن الحاج. كان عالما بالعربية محققا حافظا للغات، وله مختصر خصائص ابن جني، ونقود على الصحاح وإيرادات على المقرب لابن عصفور، وأمالي على كتاب سيبويه، وكان يقول: إذا مت يفعل ابن عصفور في كتاب سيبويه ما يشاء. ومات سنة ٦٤٧هـ. ٤ قال الأشموني: "ضرب أحدهما الآخر", وهناك دليل خامس لم يذكره وذكره الأشموني والسيوطي في الهمع "فأجاز تقديم المفعول والحالة هذه, محتجا بأن العرب تجيز تصغير عمر وعمرو على عمير". ٥ لأن تأخير البيان إلى وقت الحاجة جائز عقلا وشرعا. ٦ لأن الإجمال من مقاصد العقلاء. ٧ هو كتاب في معاني القرآن له. ٨ من الآية ١٥ من سورة الأنبياء. ٩ راجع الأشموني ١/ ١٧٦.