وعجزه: أواصرنا والرحم بالغيب تُذكر اللغة: "حظكم" نصيبكم "أواصرنا" الأواصر: القرابات، الواحدة الآصرة. المعنى: خذوا حظكم من مودتنا ومسالمتنا، وكانوا قد عزموا على غزو قومه. الإعراب: "خذوا" فعل وفاعل "حظكم" مفعول منصوب بالفتحة، والضمير مضاف إليه "يا آل" يا حرف نداء آل منادى منصوب "عكرم" مضاف إليه، وأصله يا عكرمة "واذكروا" فعل وفاعل عطف على خذوا "أواصرنا " مفعول به منصوب بالفتحة ونا مضاف إليه "والرحم" مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة "بالغيب" جار ومجرور متعلق بتذكر "تذكر" جملة في محل رفع خبر المبتدأ. الشاهد: قوله "يا آل عكرمَ" حيث رخم المضاف إليه من المنادى وأصله: يا آل عكرمة. مواضعه: ذكره من شراح الألفية: الأشموني ٤٧٠/ ٢، وذكره السيوطي في الهمع ١٨١/ ١، وفي شرح المفصل ٢٠/ ٢، والإنصاف ٢١٥/ ١، وسيبويه ٣٤٣/ ١، والشاهد ١٣٨ في الخزانة. ٢ قائله: هو عدي بن زيد، وهو من السريع. وعجزه: ........................ ... في موكب أورائدا للقنيص =