٢ هذا جواب قوله: "فإن قلت أفيجوز". ٣ هو أعصر ابن سعد بن قيس عيلان كما اللسان في "حما". وفي حماسة البحتري ٣٢٤ هذه الأبيات ببعض تغيير عما في اللسان منسوبة إلى المستوغر بن ربيعة، وكذا في طبقات ابن سلام طبعة أوروبا ١٢. ٤ قبله: إذا ما المرء صم فلم يكلم ... وأعيا سمعه إلا ندايا والعظاء واحدها عظاية وهي دويبة. واحتراشها: صيدها. ٥ "يؤبى" كذا في أ. وفي ش، ب: "تؤبى" و"الشفايا" كذا في ش، ب. وهو الصواب. وفي أ: "الشفأ ا" يراد الشفاءا وهو خطأ. ٦ يريد المازني. وقد جاء هذا في تصريف المازني ص٤٥٩ تيمور والعبارة فيه: "فإن الشاعر شبه ألف النصب بها التأنيث حين قال عظاية وصلاية وما أشبهه". ٧ هذا جزء من بيت تمامه: قد أصبحت أم الخيار تدعي ... علي ذنبا كله لم أصنع وهو من أرجوزة لأبي النجم العجلي. وانظر الكتاب ١/ ٤٤، والخزانة في الشاهد ٥٦.