الإصابة ١/ ٣٦٧, التقريب ١/ ١١٣, التهذيب ١/ ١١٣. وانظر حديثه: في السنن الكبرى للبيهقي ٣/ ١٩٥. ٢ أخرجه البيهقي: في دلائل النبوة ٢/ ٢٨١. ٣ أخرجه ابن ماجه: في كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في بدء شأن المنبر, حديث "١٤١٤" ١/ ٤٥٤. وأخرجه أبو نعيم: في دلائل النبوة ص٢٧٧. ٤ هو: سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة الخزرجي الأنصاري الساعدي. صحابي جليل, مات سنة ثمانٍ وثمانين, وقيل بعدها, رضي الله تعالى عنه. الإصابة ٣/ ٢٠٠, التقريب ١/ ٣٣٦, التهذيب ٤/ ٢٥٢. وحديثه أخرجه الدارمي: في المقدمة، باب ما أكرم به النبي, صلى الله عليه وسلم ... إلخ ١/ ١٩. وأخرجه البيهقي: في السنن الكبرى ٣/ ١٩٥. وفي دلائل النبوة ٢/ ٢٧٧. وفي الاعتقاد ص٢٧١. وأخرجه أبو نعيم: في دلائل النبوة ص٣٤٣, ٣٤٤. ٥ قال القاضي عياض في الشفا ١/ ٤٢٧ حديث أنين الجذع: هو في نفسه مشهور منتشر، الخبر به متواتر، وقد خرجه أهل الصحيح، ورواه من الصحابة بضعة عشر ... وقال الحافظ في الفتح ٦/ ٥٩٢: "إن حنين الجذع, وانشقاق القمر نقل كل منهما نقلا مستفيضا يفيد القطع, عند من يطلع على طرق ذلك من أئمة الحديث دون غيرهم, ممن لا ممارسة له في ذلك". وأقول: إن الحبيب المصطفى -عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم- هو الرحمة المهداة لكل ذرات الوجود، ولقد كانت الدنيا كلها فرحة بوجوده، مغتبطة بلقائه، تتمنى أن يدوم ظله عليها. =