للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) (١).

وقوله: (اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى) (٢).

وقوله: (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي وَعَافِنِي وَارْزُقْنِي) (٣).

وقوله: (اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ الْقُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ) (٤).

وقوله: (اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ) (٥).

من الأدعية الصالحة:

عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقول: (اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني على غِرّة، أو تذرني في غفلة، أو تجعلني من الغافلين (٦).

قال عمر بن عبد العزيز: اللهم إن لم أكن أهلاً أن أبلغ رحمتك فإن رحمتك أهل أن تبلغني، رحمتُك وسعت كل شيء وأنا شيء فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين، اللهم إنك خلقتَ قومًا فأطاعوك فيما أمرتهم، وعملوا في الذي خلقتهم له فرحمتك إياهم كانت قبل طاعتهم لك يا أرحم الراحمين (٧).

يا من أظهر الجميل، وستر القبيح، يا من لا يؤاخِذ بالجريرة، ولا يهتك الستر، يا


(١) رواه البخاري (٥/ ٢٣٤٧).
(٢) رواه مسلم (٤/ ٢٠٨٧).
(٣) رواه مسلم (٤/ ٢٠٧٣).
(٤) رواه مسلم (٤/ ٢٠٤٥).
(٥) رواه مسلم (٤/ ٢٠٨٧).
(٦) مصنف ابن أبي شيبة (٦/ ٦٦).
(٧) حلية الأولياء، لأبي نعيم (٥/ ٢٩٩).

<<  <   >  >>