(٢) رد على البيضاوي في قوله: (﴿لِنَعْلَمَ﴾: ليتعلق علمنا تعلقًا حاليًا مطابقًا لتعلقه أو، تعلقًا استقباليًا). انظر: "تفسير البيضاوي" (٣/ ٢٧٤). (٣) في (ف) و (ك): "مفعول له". (٤) أي: من ﴿أَمَدًا﴾ النكرة وجاز لتقدمه. انظر: "حاشية الشهاب" (٦/ ٧٩). (٥) قوله: "أو مفعول له" فاللام للتعليل لازمةٌ لكونه غيرَ مصدر صريح وغيرَ مقارنٍ أيضًا، و (ما) مصدرية غير وقتية. انظر المصدر السابق. (٦) قوله: "وقيل .. " الخ، مرَّضه لأنَّ اللام لا تزاد في مثله، و (ما) موصولة بمعنى الوقت، والعائد محذوف؛ أي: فيه، وجوِّز فيها على هذا المصدرية وهو بعيد. انظر المصدر السابق. والممرض هو البيضاوي، وعنه نقل المؤلف. (٧) رجل من عبد شمس بن سعد بن زيد مناة، وكان لا يجد في أكثر أوقاته في بيته قوت ليلة =