لأن الله اتخذه نبيًّا واتخذه شهيدًا صلى الله عليه وسلم.
٢ - عداوة اليهود للإسلام وأهله ظاهرة من قديم الزمان فهم أعداء الله ورسله.
٣ - عدم انتقام النبي صلى الله عليه وسلم لنفسه، بل يعفو ويصفح؛ ولهذا لم يعاقب من سمَّت الشاة المصلية، ولكنها قُتِلتْ بعد ذلك قصاصًا ببشر ابن البراء بعد أن مات بِصُنعها:
٤ - معجزة من معجزاته صلى الله عليه وسلم وهي أن لحم الشاة المصلية نطق وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه مسموم.
٥ - فضل الله تعالى على عباده أنه لم يقبض نبيهم إلا بعد أن أكمل به الدين وترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك.
٦ - محبة الصحابة رضي الله عنهم لنبيهم صلى الله عليه وسلم حتى أنهم فرحوا فرحًا عظيمًا عندما كشف الستر في صباح يوم الاثنين وهو ينظر إليهم وصلاتهم، فأدخل الله بذلك