للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - عموم الآية: {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى} (١)، والجزء الآخر من الآية هو مقابل ما كان موجوداً في الجاهلية.

٢ - الآية: {وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ} (٢) الآية، فشرع من قبلنا شرع لنا إن لم ينسخ.

٣ - عموم قوله: {وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا} (٣).

٤ - قوله عليه الصلاة والسلام: ((المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، ولا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده)) (٤).

٥ - قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قتل عبده قتلناه، ومن جدع عبده جدعناه، ومن خصى عبده خصيناه)) (٥).

٦ - واستدل من السنة بما رواه البيهقي بسنده، وضعفه أن رسول الله


(١) سورة البقرة، الآية: ١٧٨.
(٢) سورة المائدة، الآية: ٤٥.
(٣) سورة الإسراء، الآية: ٣٣.
(٤) رواه أبو داود، برقم ٢٧٥٣، والنسائي، برقم ٤٧٤٦ عن علي - رضي الله عنه -، وصححه الحاكم، ٢/ ١٤١، والألباني في صحيح أبي داود، برقم ٢٣٩٠.
(٥) [رواه أبو داود، برقم ٤٥١٧، الترمذي، برقم ١٤١٤، وحسنه، وابن ماجه، برقم ٢٦٦٣، والنسائي، برقم ٤٧٣٦، والحاكم، ٤/ ٣٦٧، وصححه، ووافق عليه الذهبي.

<<  <   >  >>