(٢) ساق ابن جرير (١٣/ ٣٠٩ - ٣١٥)، وابن أبي حاتم (٥/ ١٦٣١ - ١٦٣٤)، وابن كثير (٢٧٥)، والسيوطي في الدر (٣/ ١٥١ - ١٥٢)، جملة من الروايات في هذه الآية. (٣) من ذلك ما أخرجه أحمد (٥/ ١١)، والترمذي في التفسير، باب (ومن سورة الأعراف). حديث رقم (٣٠٧٧)، (٥/ ٢٦٧ - ٢٦٨)، وقال: «حسن غريب لا نعرفه مرفوعًا إلا من حديث عمر بن إبراهيم عن قتادة. ورواه بعضهم عن عبد الصمد ولم يرفعه. عمر بن إبراهيم شيخ بصري» اهـ. والحاكم (٢/ ٥٤٥)، وابن جرير (١٣/ ٣٠٩)، وابن أبي حاتم (٥/ ١٦٣١) وذكره ابن كثير في التفسير (٢/ ٢٧٤)، وأعله من ثلاثة أوجه. وعزاه لابن مردويه وابن أبي حاتم. كما ذكره السيوطي في الدر (٣/ ١٥١)، من حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه.
وأخرجه الترمذي في التفسير، باب: (ومن سورة الأعراف) حديث رقم (٣٠٧٨)، (٥/ ٢٦٨)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.