• سؤال العرافين والكهنة على وجه الامتحان لإظهار تناقضهم وكشف عوارهم لا بأس به.
• تعليل صدق المنجمين والعرافين بعض الأحيان: أنهم يقولون للناس كلاماً عاماً حمَال للوجوه فإذا حدث الأمر فسَروه على الوجه الذي يريدون وبعض الأحيان يكون فراسة وتوقع وأحياناً تكون هذه الكلمة الصادقة مما خطفه الجن من خبر السماء علماً بأن المسلم مأمور بعدم تصديقهم طاعةً لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
• كيف تصنع بالشيطان إذا سوَل لك الخطايا؟
تجاهده هذا حسن ولكنه يطول , والحل الناجع تستعين بخالقه فيكفَه عنك وهو على كل شيء قدير.
• إذا ذُكر الله تصاغر الشيطان حتى يكون كالذباب.
• قلوب بني آدم ثلاثة:
١ - قلب خالٍ من الإيمان والخير قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس عليه , وهذا قلب الكافر والمنافق.
٢ - قلب محشو بالإيمان وتوحيد الله لو دنا منه الوسواس لاحترق وهذا قلب حقيقٌ أن يُحرس ويُحفظ من كيد العدو فلا ينال منه شيئاً إلا خطفة.
٣ - قلب قد استنار بنور الإيمان ولم يتمكن منه وللشيطان فيه إقبال وإدبار فالحرب دول وسجال.
• يشرع علاج الوسواس أحياناً بالعلاج الحسي الطبيعي النفسي كالأدوية وهذا الوسواس خبل في العقل.
• الشيطان يتسلط على بني آدم ببعض ذنوبهم فهم الذين أدخلوه على أنفسهم ومكنوه بما فعلوا من المعاصي لأنها مركبه ومدخله فلو اعتصموا بطاعة ربهم لما كان له عليهم من سلطان.
• من أبرز علامات وحي الشيطان ووسوسته قذف سوء الظن برب العالمين.
• ينحصر شر الشيطان في ستة أجناس لا يزال بابن آدم حتى ينال منه واحداً منها أو أكثر: الأول: الكفر والشرك. الثاني: البدعة. الثالث: الكبائر من الذنوب. الرابع: الصغائر. الخامس: الانشغال بالمباحات عن الخير. السادس: العمل بالمفضول عن الفاضل.