للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٦ - حَدَّثَنَا الْعَلَاءُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ، نا سُوَيْدٌ، نا عَيَّاشُ بْنُ عَبَّاسٍ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ، عَنْ جُنَادَةَ بْنِ ⦗٤١٦⦘ أَبِي أُمَيَّةَ، عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ، قَالَ: كُنْتُ جَالِسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ⦗٤١٧⦘ فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: " إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَتَصْدِيقٌ بِهِ وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ وَحَجٌّ مَبْرُورٌ , فَلَمَّا وَلَّى قَالَ: هَلْ لَكَ فِي الرُّخْصَةِ؟: إِطْعَامُ الطَّعَامِ وَلِينُ الْكَلَامِ وَالسَّمَاحَةُ وَحُسْنُ الْخُلُقِ , فَلَمَّا وَلَّى قَالَ: هَلْ لَكَ فِي الرُّخْصَةِ؟ أَنْ لَا تَتَّهِمَ اللَّهَ فِي شَيْءٍ قَضَاهُ عَلَيْكَ "

<<  <   >  >>