وصارَعهُ. وصانَعهُ، أي: داراهُ.
وضاجَعَ امْرأتَهُ. وضارَعُه الشَّيْءُ، أي: وافقَهُ. وطالَعَهُ بكُتُبِهِ. وطالعَ الشَّيءَ، أي: اطَّلَع عليه.
وقارَعهُ: من القُرْعةِ. وقارَعهُ، أي: حارَبهُ. وقاطَعَهُ على كذا.
وكامَعَ امْرأتَهُ: مثل ضاجَعَ.
وماصَعَه، أي: جالَدَه. ومانَعَهُ الشَّيْءَ.
ونازَعهُ في الكَلامِ.
(غ) بالَغَ في أمْرِهِ.
(ف) جاحَفَ عنه، أي: دافَعَ. ويُقالُ: رجلٌ مُحارَفٌ، أي: مَحْروم. وحالَفَه، أي: عاهَدَه.
وخالَفَهُ، وهو نَقيضُ وافَقَه.
ويُقالُ: هذه دابّة لا تُرادِفُ.
والمُساعَفَةُ: الدّنُوُّ.
ويُقالُ: شارَفَ الشَّيءَ، أي: أشْرفَ عَليه.
وصادَفهُ، أي: وجَدَه.
ٍوقارَفَه، أي: خالَطَه.
وكاشَفَهُ بالعَداوةِ، أي: باداهُ بها. وكانَفَهُ، أي: عاوَنَهُ.
ولاطَفَه: من اللَّطافةِ.
وناصَفَهُ المالَ.
وهانَف أهْلَهُ، أي: لاعَبَها.
(ق) حامَقَ صاحِبَه، أي: سامَحَه على حُمْقِه.
وخالَقَه: من الخُلَق، يُقال: خالِقِ الفاجِرَ.
ورافَقهُ في السَّفَرِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute