(ط) المُبالَطةُ: المُجالدَةُ.
وهي المُخالَطةُ.
ورابطوا، أي: أقاموا بالثَّغْرِة. وساقَطَهُ، أي: أسْقَطَه وقال:
يُساقِطُ عنه روْقهُ ضارياتِها ... سِقاطَ حِديدِ القَيْنِ أخْوَل أخْوَلا
وشارَطَه كذا، مِنَ الشَّرطِ.
وغالَطَهُ: من الغَلَطِ.
(ظ) حافَظَ على الصَّلواتِ. وحافَظَ على حُرْمتِه.
(ع) المُباضَعَةُ: المُجامَعَةُ. وتابَعَه على كذا. والمُجادَعَةُ: المُشاتَمَةُ والمُشارَّةُ ونَحْوها، وقال:
وجوهُ قُرودٍ تَبْتَغي منْ تُجادِعُ
والمُجامَعَةُ: المباضَعةُ. ويُقال: جامَعَه على أمْرِ كذا.
وخادَعهُ: من الخَديعة.
ودافَعَ عنه، ودفَعَ بمعنىً.
ورابَعَه، أي: حَملَ معه المِرْبَعَة، وهي العصا الَّتي تُحْمَل عليها الأعدالُ، وقال:
ورابَعَتْني تَحْتَ ليلٍ ضاربِ
وراجَعَه الكلام. وراضَعَ ابْنَه، أي: دَفَعه إلى الظِّئْرِ. ورافَعَه إلى الحاكِمِ. وراقَعَ الخَمْرَ، وهو قَلْب عاقَر.
وسارَعَ إلى أمْرِ كذا. وسافَعَه، أي: طارَدَه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute