حنَّتْ إلى بَرْقٍ فَقُلْتُ لها قِري ... بعضَ الحَنينِ فإنَّ سَجْرَكِ شائقي
والسَّطر: الكتابةُ. وهو سَكرُ الماءِ. وسكورُ الرّيحِ: سُكونها. وهو السَّمرُ. والسَّمرُ: شدُّكَ الشّيءَ بالمسماِر.
ويقالُ: ما شجرك عن حاجتك، أي: ما صرفَكَ عنها. والشَّصْر: الخياطةُ. ويُقال: شَطَرَ بصَرَه شُطراً وشطوراً، وهو الذي كأنّه يَنظُرُ إليكَ وإلى آخرَ. وشطرَتَ دارُهُ، أي: بعدَتْ. والشَّطارةُ، من الشّاطرِ، وهو الّذي أعيا أَباه ومؤدِّبيه خُبثاً. ويقالُ: شعرتُ به شعراً، قال سيبَويَهْ: أصلُه: شِعرةٌ مثلُ الفِطنةِ. والشكرُ: نقيضُ الكُفرِ، يقالُ: شَكَر له وشكَرَه، وباللام أفصحُ.
ويقالُ: صَبرتُ به، أي: كفَلْتُ. والصَّدرُ: نقيضُ الورودِ. وصَغَر يُصغُر: لُغةٌ في صَغُرَ، والعربُ تقولُ: قمْ ولا تَصغرْ، أي: ولا تصغرْ. والصَّقرُ: ضربُ الحجارةِ بالصّاقورِ، وهو المعولُ. ويقالُ: صَقرتْهُ الشَّمسُ، وهو: شِدّةُ وَقعها.
وهو الضُّمورُ.
والطُّمورُ: الوثْبُ من أعلى إلى أَسفلَ. وهي الطَّهارةُ.