٢ هذا مذهب سيبويه والجمهور، وأجاز عيسى بن عمر وأبو زيد والجرمي فيه الصرف أيضا. الكتاب ٣/٢٤٢ وشرح الكافية الشافية ٣/١٤٩٢ وشرح الكافية ١/٥١. ٣ وهو الثلاثي المؤنث الساكن الوسط، مثل (هند) و (دعْد) . ٤ في (ب) و (ج) : (الوجهان) . ٥ من قوله: (خفة وسطه) إلى هنا ساقط من (أ) بسبب انتقال النظر. ٦ وهما العلمية والتأنيث. ٧ وقد نص عليه سيبويه في كتابه حيث قال: (وترك الصرف أجود) . ينظر الكتاب ٣/٢٤٠ والمقتضب ٣/٣٥٠ وشرح الكافية الشافية ٣/١٤٩١. ٨ أي الفارسي. ينظر قوله في الإيضاح العضدي ص ٣٠٧. ٩ هو أبو حيان، في ارتشاف الضرب ١/٤٤٠. ١٠ وسبب كونه غلطا أن السببين موجودان في الكلمة وهما العلمية والتأنيث، والسكون لا يغير حكما أوجبه اجتماع علتين، وإنما أجيز الصرف نظرا لخفة اللفظ فكأنها أحد السببين. ينظر التصريح ٢/٢١٨.