٢ هذا هو الراجح من مراد ابن هشام وقد عدها عاطفة في أكثر مؤلفاته. ينظر أوضح المسالك ٣/٥٥ ومغني اللبيب ٣٨٥ وشرح اللمحة البدرية ٢/٣٢٠. ٣ شرح شذور الذهب لابن هشام ص ٤٤٧. ٤ ومنهم سيبويه وأصحابه والكوفيون. ينظر الكتاب ١/٤٣٥- هارون والمقتضب ١٢/١ ومعاني القرآن للفراء ١/٤٦٥ وارتشاف الضرب ٢/ ٦٢٩ والتصريح٢/١٤٦. ٥ في (ج) : (يوسف) وهو تصحيف، إذ المراد يونس بن حبيب الضبي، وقد تقدمت ترجمته. مذهبه هذا في ارتشاف الضرب ٢/ ٦٢٩ وشرح الأشموني ٣/٩١. ووافقه ابن مالك في التسهيل ص ١٧٤. ٦ من قوله: (هو مذهب أكثر النحويين) إلى هنا ساقط من (ب) . ٧ ولا يصح أن تسبق (لا) بنفي، لأن نفي النفي إثبات، وذلك يخرجها عن معناها. ٨ من هذه الشروط في (لا) ما اشترطه الزجاجي وهو ألاّ يكون المعطوف عليه معمول فعل ماض، نحو جاءني زيد لا عمرو، وقد خالفه العلماء في ذلك وردوا عليه، ومنها ما اشترطه السهيلي وهو وجوب تعاند معطوفيها، فلا يجوز جاءني رجل لا زيد. ومنها ما اشترطه الأكثرون في (لكن) وهو أن لا تقترن بالواو. ينظر في ذلك حروف المعاني للزجاجي ص ٨، ٣١ ونتائج الفكر للسهيلي ص ٢٥٨ ومغني اللبيب ص ٣١٨ والتصريح ٢/١٤٧ والأشموني ٣/١١١.