٢ من الآيتين ١ و٢ من سورة إبراهيم. وقد جاءت في (أ) و (ب) : (الحمد لله) .ولا تصلح شاهدا لما نحن فيه، والمثبت من (ج) . ٣ قراءة الجر هي قراءة ابن كثير وأبي عمرو وعاصم وحمزة والكسائي وقرأ نافع وابن عامر وأبو جعفر بالرفع، على الابتداء. ينظر كتاب السبعة لابن مجاهد ٣٦٢ والتذكرة في القراءات ٢/٤٨١ والنشر ٢/٢٩٨. ٤ الآيتان ٣١، ٣٢ من سورة النبأ. ٥ من الآيتين ٥٢، و٥٣ من سورة الشورى. ٦ الآيتان ١٥، ١٦ من سورة العلق. ٧ نص على ذلك سيبويه في مواضع كثيرة من كتابه. ينظر الكتاب ١/٤٤١ و٢/٩، ١٤، ١٥- هارون، والمقتضب ٤/٢٩٥ وشرح المفصل ٣/٦٨. ٨ اشترط الكوفيون، ومعهم البغداديون والسهيلي، في النكرة المبدلة من المعرفة أن تكون موصوفة، ونُقل عن الكوفيين أيضا أنه لا يجوز إبدال النكرة من المعرفة إلا أن يكون بلفظ الأول. هكذا نقل بعض العلماء عن الكوفيين، ونصوص الكوفيين تخالف ذلك، فقد صرح الفراء، وابن خالويه بإطلاق ذلك دون تقييد. ينظر معاني القرآن للفراء ٣/٢٧٩ وإعراب ثلاثين سورة لابن خالويه ص ٣٠ و١٤٠ ونتائج الفكر ٢٩٨ والارتشاف ٢/٦٢٠ وتوضيح المقاصد ٣/٢٥٤.