٢ توضيح المقاصد للمرادي ١/٣٨٠. ٣ أوضح المسالك ١/٣٢٢. ٤ قال ابن هشام في أوضح المسالك ١/٣٢٢: (التوسط المبيح للإلغاء ليس التوسط بين المعمولين فقط، بل توسط العامل في الكلام مقتض أيضا) . ٥ لم يخص البصريون (متى) بهذا الحكم، بل قالوا: إن تقدم على الفعل معمول الخبر جاز الإلغاء بضعف، نحو متى ظننت زيد فاضل، وإلا لم يجز أصلا) . راجع شرح التسهيل لابن مالك [لوحة ٧٩/ أ] وهمع الهوامع ١/١٥٣. ٦ وهي ألا يتقدم شيء من الكلام على الفعل القلبي، نحو ظننت زيدا قائما. ٧ أي عند البصريين، ينظر الكتاب ١/١١٩ وأسرار العربية ١٦٠ والتصريح ١/٢٥٨. ٨ أي أجاز الأخفش والكوفيون إلغاء العامل المتقدم. ينظر أوضح المسالك ١/٣٢٠ وهمع الهوامع ١/١٥٣. والمسألة خلافية ولم يذكرها من أصحاب كتب الخلاف إلا الزَّبيدي في كتابه: (ائتلاف النصرة في اختلاف نحاة الكوفة والبصرة) ص ١٣٤.