٢ الحديث أخرجه البخاري في كتاب العلم عن جرير البجلي رضي الله عنه. ينظر صحيح البخاري ١/٤١ وصحيح مسلم ٢/٥٥ وسنن الترمذي ٤/٤٨٦. ٣ لأنه سيكون التقدير (إن لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض) وهذا عكس المعنى المراد. ٤ هو زيد بن سهل بن الأسود الأنصاري الخزرجي، مشهور بكنيته، شهد بدرا وما بعدها، مات سنة ٥١ هـ على الأصح. ينظر الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر ١/٥٦٦. ٥ في (أ) : (عليه السلام) والمثبت من (ب) و (ج) . ٦ هذا الأثر أخرجه البخاري في باب مناقب الأنصار ٥/٤٦ وقد ذكر الحافظ ابن حجر أن في قوله: (يصبك) روايتين الجزم والرفع. ينظر فتح الباري ٧/٣٦٢. ٧ ينظر توضيح المقاصد ٤/٢١٤ والتصريح ٢/٢٤٣ والأشموني ٣/٣١١. ٨ وحمله ابن عصفور في شرح الجمل ٢/١٩٣ على أنه من تسكين المرفوع الذي لا يجوز إلا في ضرورة أو قليل من الكلام. وقد أجاب بعض العلماء عن الجزم في الحديث الأول، بأن الأصل: (يضربُ) بالرفع، ثم حصل إدغام الباء فيما بعده. ينظر الملخص لابن أبي الربيع ١/١٥٧.