ينظر الإنصاف ٢/٦٤٣ والارتشاف ٢/٥١١ والمغني ٢٧٠ والهمع ٢/٥٨. ٢ قال سيبويه في الكتاب ٣/٦٠: (وسألت الخليل عن قوله: (كيف تصنع أصنع) فقال: هي مستكرهة، وليست من حروف الجزاء، ومخرجها على الجزاء، لأن معناها على أيّ حال تكن أكن) . وينظر المساعد ٣/١٧٣. ٣ لبعض العلماء، منهم ابن الشجري، الأمالي الشجرية١/١٨٧، ٣٣٣. ٤ هذا قول جمهور العلماء، وقد درّ ابن مالك على ابن الشجري إجازته لذلك. ينظر شرح الكافية الشافية ٣/ ١٦٣٢ والأشموني ٤/ ٤٢. ٥ في (أ) : (وأن) وفي (ج) : (أي أن) والمثبت من (ب) . ٦ نسب إلى السهيلي أنه يرى أن (مهما) تأتي حرفا في بعض المواضع والجمهور على أنها اسم دائما لعود الضمير عليها في قوله تعالى: {مَهْمَا تَأْتِنَا بِهِ مِنْ آيَةٍ} والضمير لا يعود إلا على الأسماء، ينظر المغني ٤٣٥.