٢ في (ب) : (إن لم يقم) فقط. ٣ و (لا) هنا نافية، كقوله تعالى: {إِنْ لا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ} . ٤ هذه إشارة إلى ما روي عن المازني أنه جعل فعلى الشرط والجزاء مبنيين. مذهبه في مجالس العلماء للزجاجي ص ٦٨، وشرح الكتاب للسيرافي ١/٨٩. ٥ هذا القول عزاه السيرافي لسيبويه، لكن جاء في الكتاب: (واعلم أن حروف الجزاء تجزم الأفعال، وينجزم الجواب بما قبله) . الكتاب ٣/٦٢ وشرح الكتاب للسيرافي ١/٨٩. ٦ وإليه ذهب الجمهور. ينظر ارتشاف الضرب ٢/٥٥٧ وتوضيح المقاصد٤/٢٤٤ وهمع الهوامع ٢/ ٦١. ٧ مذهبه في مجالس العلماء للزجاجي ص ٦٨، واختار ابن مالك هذا المذهب. ٨ قال سيبويه ٣/٦٣: (وزعم الخليل أنك إذا قلت: إن تأتني آتك، ف (آتك) انجزمت بإن تأتني) .