والبيت من شواهد سيبويه ١/٤٢٧- هارون والمقتضب ٤/١٥٠والجمل للزجاجي ص ٩١ وشرح المفصل ٣/٥١ والمغني ص ٦٦٤ والعيني ٣/٣٦٤ والهمع ٢/٤٧ والتصريح ٢/٢٨ وشرح الأشموني ٢/٢٤٠. والشاهد دخول (رب) على اسم الفاعل المضاف للضمير، ورُبّ لا تدخل على معرفة وذلك يدل على أن اسم الفاعل لم يتعرف بإضافته. ٢ أي الإضافة، وفي (أ) و (ب) : (يفيد) صوابه من (ج) . ٣ في (ج) : (حذف) . ٤ لأن قولك: (ضاربُ زيد ومكرمو عمرو) أخف في اللفظ من قولك: ضاربٌ زيداً ومكرمون عمرا ً. ٥ في (أ) : (الفتح) وهو تصحيف، صوابه من (ب) و (ج) . ٦ لأنك لو رفعت (الوجه) في قولك: (مررت بالرجل الحسن الوجه) للزم عليه خلو الصفة من الضمير الذي يعود على الموصوف، وذلك لأن الاسم الظاهر وهو (وجه) حل محله وصار فاعلا للصفة فلا تتحمل ضميرا، لذلك قبح الرفع. ينظر التصريح ٢/٢٩.