فرواه بقية، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ؛ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا افتتح رفع يديه، ولم يزد على هذا.
ورواه عبد الأعلى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وذكر الرفع عند الافتتاح، وعند الركوع، وعند قوله: سمع الله لمن حمده، وعند النهوض من الركعتين.
وتابعه عبد الوهاب الثقفي، عن عبيد الله، على هذا اللفظ، إلا أنه لم يرفعه.
ورواه إسماعيل بن عياش، عن موسى بن عقبة، وعبد الله بن عمر، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ أنه كان يرفع في الافتتاح، وفي الركوع، وفي السجود.