٢ يريد: {وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} ، في آخر الآية السابقة. ٣ عبارة سيبويه في الكتاب "١: ٢٩٠": وسألت الخليل عن قوله: {وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ} وعن قوله: {وَيْكَأَنَّ اللهَ} ، فزعم أنها مفصولة من كان. والمعنى على أن القوم انتبهوا، فتكلموا على قدر علمهم، أو نبهوا فقيل لهم: أما يشبه أن يكون ذا عندكم هكذا؟ ٤ البيت لزيد بن عمرو بن نفيل، ويقال: لنبيه بن الحجاج، وقبله: سألتاني الطلاق أن رأتاني ... قلّ مالي قد جئتماني بنكر انظر الكتاب: ١: ٢٩٠، وشرح شواهد الشافية: ٣٣٩، واللسان "و١". ٥ اليبت ليزيد بن الحكم الثقفي، يمدح سليمان بن عبد الملك. وقبله: أمسي بأسماء هذا القلب معمودا ... إذا أقول صبحا يعتاده عيدا ويروي "يوم" مكان "حين"، و"ذو بغية يبتغي" مكان "متيم يشتهي". وانظر اللسان "عود".