بِأَربَعِينَ، ثمَّ مدرسة مصفى باشا بـ "ككيويزه" بِخَمْسِينَ، ثمَّ نقل إلىْ دَار الحَدِيث بـ "أدرنه".
ثمَّ إلى إحدى الْمدَارِس الثمان، ثمَّ إلى مدرسة السُّلْطَان بايزيدخان بـ "أدرنه" بستين، ثمَّ قلد قَضاء "حلب"، وَفي أثنائه أرسل إلى "بَغْدَاد" لتفتيش حَادِثَة ظَهرت هُنَالك، ثمَّ عزل، وَقبل الْوُصُول إلى "قسطنطينية" بشر بقصاء "دمشق"، ثمَّ نقل إلى قَضَاء "أدرنه"، ثمَّ إلى قَضاء "قسطنيطينة"، وَقبل الْوُصُول إليها بشّر بِقَضاء العسكر المنصورة فِي ولَاية "أناطولي" المعمورة.
وَجلسَ للدرس الْعَام، وَحضر عِنْده الفئام من الأجلة الْكِرَام، فكم من مُشكل انْقَلب بِصالح ذكره عِنْده سهلا، ومعضل عَاد بصائب فكره مضمحلا.