٢ أي يتبول أو يتبرز وكان الناس في ذلك العهد تعودوا على قضاء حوائجهم خارج بيوتهم، وقد حققت له هذه الحيلة على بساطتها ما كان يهدف إليه حيث ظن البواب أنه من أهل الحصن يقضي حاجته خارجه، فهتف به للدخول غير شاك به. ٣ لم يُرِد اسمه العلم لأنه لو كان كذلك لكان قد عرفه، فالذي يظهر أنه أراد معناه الحقيقي لأن الجميع عبيد الله. ابن حجر، فتح (٧/٣٤٣) . ٤ من رواية يوسف بن موسى عند البخاري. ابن حجر، فتح (٧/٣٤١) . ٥ كأنه كان للحصن بابان، باب من داخل، وآخر من خارج. ٦ الكوة: بفتح الكاف وبضم، والكوة: الخرق في الحائط، وقيل بالفتح غير النافذة، وبالضم النافذة. ابن حجر، فتح (٧/٣٤٣) ، والقاموس، مادة (كوه) . ٧ من رواية أحمد بن عثمان عند البخاري. ابن حجر، فتح (٧/٣٤٢) ،وانظر البيهقي، دلائل (٤/٣٥) . ٨ من رواية يوسف بن موسى. ابن حجر، فتح (٧/٣٤١) ، وانظر البيهقي، دلائل (٤/٣٧) . ٩ المصدر السابق.