رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٢٠ وإن امرأ أسرى إليك ودونه من الأرض موماة وبيداء سملق ٥٠
لمحقوقة أن تستجيبي دعاءه وأن تعلمي أن المعان موفق ٥١
٣٠ من يلقَ يومًا على علَّاتِهِ هرما يلقَ السماحة منه والنَّدى خُلُقَا ٥٨
٣٥ فما الدنيا بباقاة لحي ولا حيّ على الدنيا بباق ٦٣
١١٤ وإلا فاعلموا أنا وأنتم بغاة، ما بقينا في شقاق ١٥٤
١٢١ أما والله أن لو كنت حرا وما بالحر أنت ولا العتيق ١٦٢
١٢٧ فلو أنك في يوم الرَّخاء سألتني فراقك لم أبخل وأنت صديق ١٦٦
١٣٣ يا خال هلا قلت إذ أعطيتني هيّاك هياك وحنواء العنق ١٧٤
١٤٠ حتى يقول الجاهل المنطَّق لَعَنَّ هذا معه معلَّق ١٨١
١٤٨ أفنى تلادي وما جمَّعت من نشب قرع القواقيز أفواه الأباريق ١٨٨
١٨٤................ لواحق الأقراب فيها كالمَقَقْ ٢٤٦
٢٣٣ حبت بغام راحلتي عناقًا وما هي -ويب غيرك- بالعناق ٣٠٧
٢٥٠ سيفي، وما كنا بنجد، وما قرقر قمر الواد بالشاهق ٣٢١
٢٥٨ رضيعي لبان ثدي أمٍّ تحالفا بأسحم داجٍ عوض لا نتفرق ٣٣١
٢٨٦ زحرت به ليلة كلها فجئت به مؤيدًا خَنْفَقِيقَا ٣٧٠
٢٩٤ هلا سألت بذي الجَمَاجِمِ عنهم وأبي نعيم ذي اللواء المحرق ٣٨١
٣٤٧ فلتكن أبعد العداة من الصلح من النجم جارُهُ العَيُّوقُ ٤٢٩
٣٩٧ فمتى واغل يَنْبُهُمْ يُحَيُّوهُ وتعطف عليه كأس الساقي ٥٠٥
٤٤٣ عدس ما لعباد عليك إمارة أمِنْتِ، وهذا تحملين طليق ٥٨٩
٤٦٦ أيا جارتا بِينِي فإنك طالقه كذاك أمور الناس غادٍ وطارقه ٦٢٦
حرف الكاف
٢ والله أسماك سُمّى مباركا آثرك الله به إيثَارَكَا ١٤
١٣٨ [تقول بنتي: قد أني أناكا] يا أبتا علك أو عساكا ١٨٠
١٤٣ يا أيها المائح دلوي دونكما إني رأيت الناس يحمدونكا
يثنون خيرا ويمجدونكا ١٨٤