للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كَذَلِك بل بِالدّلَالَةِ.

دلَالَة الْجُمْلَة الخبرية على النّسَب الذهنية وضعية لَا عقلية حَتَّى لَا يجوز التَّخَلُّف.

ترك العاطف فِي (حُلْو حامض) أولى من إِدْخَاله الَّذِي جوزه أَبُو عَليّ.

معرّف الشَّيْء مقدم فِي المعلومية على الْمُعَرّف.

الْمُعَلق على الشَّيْء بِكَلِمَة (إِن) عدم عِنْد عَدمه.

الْقَيْد فِي الْكَلَام إِنَّمَا يُنَافِي مَا يُقَابله.

اشتقاق الْفِعْل من الْأَعْيَان على خلاف الْقيَاس لَا سِيمَا فِي الثلاثي الْمُجَرّد فَإِنَّهُ فِي غَايَة الندرة.

التَّمْثِيل يثبت الْقَاعِدَة سَوَاء كَانَ مطابقاً للْوَاقِع أَو لَا بِخِلَاف الاستشهاد.

الإعمال فِي الْجُمْلَة أولى من الإهمال بِالْكُلِّيَّةِ.

دُخُول (كل) على مَا هُوَ مَظَنَّة الْمَوْضُوع يَقْتَضِي الحكم على أَفْرَاده.

الْمثنى نَص فِي مَدْلُوله فَلَا يجوز أَن يقْصد بِهِ بعضه.

الْفِعْل الْمَنْفِيّ لَا يتَعَدَّى إِلَى مَا قصد وُقُوعه عَلَيْهِ إِلَّا بأداة الِاسْتِثْنَاء.

الْجمع إِذا اطلق على مَا هُوَ أَزِيد من اثْنَيْنِ بِأَقَلّ من وَاحِد كَانَ مجَازًا كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى: {الْحَج أشهر مَعْلُومَات} .

صِيغَة (أفعولة) إِنَّمَا تطلق على محقرات الْأُمُور وغرائبها.

الْعقل من جملَة مخصصات الْعُمُوم كَمَا فِي

قَوْله تَعَالَى: {الله خَالق كل شَيْء} .

مَا يَلِي أَدَاة الِاسْتِثْنَاء هُوَ الْمَقْصُور عَلَيْهِ قدم أَو أخر.

الضمائر يُقَام بَعْضهَا مقَام بعض وَيجْرِي بَينهَا المقارضة.

عمل الْعَامِل الْمَعْنَوِيّ لَيْسَ إِلَّا الرّفْع.

الْحصْر إِذا لم يكن حَقِيقِيًّا كَانَ مُبَالغَة فِي كَمَاله ونقصان مَا عداهُ حَتَّى الْتحق بِالْعدمِ.

الْمُضَاف إِلَى الأعرف وَإِن كَانَ أنقص من الأعرف لكنه أعرف من الْمُعَرّف بِاللَّامِ.

الْفِعْل الْوَاحِد لَا يتعدّى علتين.

الْأَعْلَام مَحْفُوظَة على التَّصَرُّف بِقدر الْإِمْكَان.

الاعلال الْمُتَعَلّق بجوهر الْكَلِمَة مقدم على منع الصّرْف الَّذِي هُوَ من أَحْوَال الْكَلِمَة بعد تَمامهَا.

اسْتِعْمَال (مِن) للبدل كثير نَحْو قَوْله تَعَالَى: {أرضيتم بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا من الْآخِرَة} .

(لَو) الَّتِي لِلتَّمَنِّي لَا تخْتَص بالماضي.

عُمُوم الْجمع الْمُعَرّف ظَاهر ظَنِّي لَا نَص قَطْعِيّ.

اسْتِعْمَال الْجُمْلَة الاسمية فِي الإنشائية أقل من الْقَلِيل.

لَا منع من إجتماع الْوَاو مَعَ إِمَّا.

الشَّيْء لَا يُعلل بِنَفسِهِ وبنوعه.

يتَضَمَّن الْمُسْتَثْنى مِنْهُ صِيغَة عُمُوم باعتبارها يَصح الِاسْتِثْنَاء.

جمع الْمَفْعُول على مفاعيل مَقْصُور على السماع.

<<  <   >  >>