للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أَي وَمَا الحَدِيث عَنْهَا بِالْحَدِيثِ المرجم قَالُوا فعنها مُتَعَلق بالضمير وَهَذَا الْبَيْت نَادِر قَابل للتأويل فَلَا تبنى عَلَيْهِ قَاعِدَة الرَّابِع أَن لَا يكون محدودا فَلَا تَقول أعجبني ضربتك زيدا وشذ قَوْله يحابي بِهِ الْجلد الَّذِي هُوَ حَازِم بضربة كفيه الملا نفس رَاكب

<<  <   >  >>