ينقذه وَقيل الشقذ الْوتر والنقذ الشفع
١٢١٥ - مَا لَهُ صيور هُوَ الْأَمر ترجع إِلَيْهِ من حزم وَرَأى
١٢١٦ - ٠٠ لَهُ عافطة وَلَا نافطة أى ضائنة وَلَا ماعزة من العفيط وَهُوَ نثرها بأنفها والنفيط وَهُوَ صَوتهَا وَقيل العافطة الْأمة لِأَنَّهَا تعفط فى كَلَامهَا أى تَتَكَلَّم بِمَا لَا يفهم من قَوْلهم رجل عفاط أى الْكن والنافطة الشَّاة لِأَنَّهَا تنفط ببولها أى تَدْفَعهُ دفعا دفعا وَقيل العافطة الضارطة والنافطة العاطشة يُرَاد العنز
١٢١٧ - ٠٠ لَهُ قذعملة هى الشىء الْيَسِير كالحبة وَقيل هى النَّاقة القصيرة الجرم
١٢١٨ - ٠٠ لَهُ قرطعبة أى خرقَة
١٢١٩ - ٠٠ لَهُ لَا عد من نفره هُوَ من قَول امرىء الْقَيْس
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute