١٢١٠ - مَا لَهُ سارحة وَلَا رَائِحَة أَي إبل تسرح وَتَروح
١٢١٠ - مَا لَهُ سارحة وَلَا لبد أى شعر وَلَا صوف لشدَّة الْفَاقَة وَقيل ذُو شعر وَلَا ذُو وبر متلبد يُرَاد الْخَيل وَالْإِبِل وَالْبَقر وَالْغنم قَالَ
(الرجز)
(أريت إِن كَانَ الْكتاب قد خلد ... وازم الدَّهْر علينا وجمد)
(وَلم يكن لى سبد وَلَا لبد ... أآخذى أَنْت بِمَا لست أجد)
١٢١٢ - ٠٠ لَهُ سعنة وَلَا معنة أى قَلِيل من شَحم وَلَا قَلِيل من ودك وَقيل كَثْرَة من طَعَام وَلَا قلَّة مِنْهُ وَقيل وعَاء من خوص وَلَا ركوة وَقيل السعنة الميمونة والمعنة المشؤمة
١٢١٣ - ٠٠ لَهُ سم وَلَا حم بِفَتْح السِّين والحاء وضمهما أى هم واشتقاق ذَلِك من السامة وهى الْخَاصَّة وَمن حمه أى قَصده وَكَأن الْمَعْنى لَا يخص غَيْرك وَلَا يَقْصِدهُ
١٢١٤ - ٠٠ لَهُ شقذ وَلَا نقذ أى مَا لَهُ أحد يشقذه أى يطرده وَلَا أحد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute