كبيش بن سِنَان بن عبد الله بن عمر الْقَائِد الْعمريّ الْمَكِّيّ. مَاتَ سنة سبع أَو سِتّ وَعشْرين، أرخه ابْن فَهد.
كبيش بن مظفر بن مُحَمَّد بن مبارك العصامي الحميضي الْقَائِد الْمَكِّيّ. مَاتَ فِي الْمحرم سنة)
أَربع وَأَرْبَعين خَارج مَكَّة وَحمل فَدفن بهَا. أرخه بن فَهد.
كبيش بن هبة بن جماز الْحُسَيْنِي. هُوَ ابْن جماز الْمَاضِي قَرِيبا.
كرتباي الأشرفي برسباي. تَأمر عشرَة فِي أَيَّام الظَّاهِر خشقدم ثمَّ نَفَاهُ ثمَّ أعطَاهُ إقطاعا بطرابلس إِلَى أَن قتل فِي الْوَقْعَة السوارية سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وَكَانَ جبارا.
كرتباي الأشرفي قايتباي أحد خاصكيته بل قَرِيبه وأخو جانم. مَاتَ فِي الْمحرم سنة تسع وَثَمَانِينَ وَصلى عَلَيْهِ فِي مصلى المؤمني وَدفن بتربة السُّلْطَان.
كرتباي السيفي جَانِبك نَائِب جدة. كَانَ من أقرباء السُّلْطَان فاستقر بِهِ فِي كشف الْبحيرَة عقب توسيط خشقدم وَلم يلبث أَن مَاتَ مطعونا فِي سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ.
كرد مير الْبَصْرِيّ الْبَزَّار بِمَكَّة وَجدّة. مَاتَ فِي شعْبَان سنة أَربع وَثَمَانِينَ بِمَكَّة. أرخه ابْن فَهد.
كردِي بن كندر الشهير بكردي باك التركماني. أَمِير التركمان بالعمق من أَعمال حلب بعد ابْن صَاحب الباز. جرى بَينه وَبَين نواب حلب وقائع وَآل أمره إِلَى أَن أمْسكهُ ططر وَكَانَ إِذْ ذَاك أحد أُمَرَاء حلب فَأمر بشنقه فشنق تَحت قلعة حلب فِي رَجَب أَو شعْبَان سنة أَربع وَعشْرين وَكَانَت القوافل فِي أَيَّامه آمِنَة. ذكره ابْن خطيب الناصرية مطولا وَتَبعهُ شَيخنَا فِي أنبائه.
كرسجي بن أبي يزِيد بن مُرَاد بن عُثْمَان. يَأْتِي فِي المحمدين.
كرلبغا وخدم عِنْد يروز الساقي ثمَّ توجه لِلْعِبَادَةِ والتلاوة وَبنى جَامعا على الخليج الحاكمي بِالْقربِ من شقّ الثعبان وقنطرة سنقر وَانْقطع بِهِ. مَاتَ فِي أَيَّام الظَّاهِر جقمق.
كزل الأرغون شاوي وأرغون شاه أَمِير مجْلِس. ترقى فِي أَيَّام الْمُؤَيد إِلَى أَن صَار أَمِيرا ثمَّ ولاه نِيَابَة الكرك بسفارة وَالِد زَوجته الناصري بن الْبَارِزِيّ ثمَّ عَزله وَجعله مقدما بِدِمَشْق فَمَاتَ قبل وُصُوله بعد مرض طَوِيل فِي الْمحرم سنة اثْنَتَيْنِ وَعشْرين، وَذكره شَيخنَا فِي أنبائه وَقَالَ أَنه نَاب فِي الكرك ثمَّ فِي إسكندرية ثمَّ عزل كزل السودوني سودون نَائِب دمشق وَيعرف بالمعلم، تنقل بعده حَتَّى عمله الْمُؤَيد من جملَة معلمي الرمْح وَعرف بِحسن اللّعب ونالته السَّعَادَة مِنْهُ سِيمَا فِي أَيَّام الْأَشْرَف فَإِنَّهُ قربه وَجعله من رُءُوس النوب وَصَارَت لَهُ كلمة مسموعة وَتخرج