وَمن شعره
(أفدي الَّذِي صلى بميدانه ... ثمَّ تَلا التَّسْلِيم بِالْوَاجِبِ)
(قلت وَقد كلمني طرفه ... لَا يتبع الْمسنون بِالْوَاجِبِ)
وَله
(أَرَاك جهلت أصُول الرِّجَال ... فأنعمت يَا عَمْرو في سكرها)
(وَلَكِن من بعد بالاختبار ... ستعرف مَا الحلو من مرّها)
(فسل عَن معادنها عَارِفًا ... يبين لَك الصفر من تبرها)
(فإن الصداقة محتاجة ... إلى عَارِف بانتها أمرهَا)
وَكَانَت وَفَاته آخر دولة الْأَمَام الْمَنْصُور بِاللَّه الْحُسَيْن بن الْقَاسِم رَحمَه الله
(٣٢) أَحْمد بن حُسَيْن الْوزان الصّنعاني المولد والمنشأ
ولد سنة وَأخذ الْعلم عَن مَشَايِخ الْعَصْر فبرع في الْعُلُوم الآلية ثمَّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute