(٢) تهذيب الأسماء واللغات (١/ ١٨٤). (٣) أخرجه أحمد (٣/ ٣٦٧) وابن خزيمة في التوحيد (ص ٣١ - ٣٢)، والحاكم (٤/ ٥٣٠) عن جابر بلفظ: يخرج الدجال في خفة من الدين وإدبار من العلم، وله أربعون يوما يسيحها، اليوم منها كالسنة واليوم كالشهر واليوم كالجمعة، ثم سائر أيامه مثل أيامكم، وله حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا، يأتي الناس، فيقول: أنا ربكم وإن ربكم ليس بأعور، مكتوب بين عينيه ك ف ر، يقرأه كل مؤمن، كاتب وغير كاتب، يمر بكل ماء ومنهل، إلا المدينة ومكة، حرمهما الله عليه، وقامت الملائكة بأبوابها. وضعفه الألباني في الضعيفة (١٩٦٩). (٤) أخرجه مسلم (١١٩ - ٢٩٤٢) عن فاطمة بنت قيس. (٥) أخرجه أبو داود (٤٣٢٠) عن عبادة بن الصامت مرفوعا بلفظ: إني قد حدثتكم عن الدجال حتى خشيت أن لا تعقلوا، إن مسيح الدجال رجل قصير، أفحج، جعد، أعور =