للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

الدري: هو الكوكب العظيم، قيل: سمي دريا لإضاءته، وقل: لبياضه كالدري وقيل: لشبهه بالدر في كونه أرفع من باقي النجوم كالدر أرفع من الجوهر.

قوله - صلى الله عليه وسلم -: "فتصلي الملائكة على روحه في الأرواح" الصلاة في اللغة الدعاء وهي من الملائكة بمعنى الاستغفار وتقدم ذلك.

قوله - صلى الله عليه وسلم -: "فإذا مات صاحب القرآن" أي: حامله.

قوله: "وكان أهله في جهازه" الجهاز بفتح الجيم وكسرها.

قوله: "جاء بالقرآن في صورة حسنة فوقف عند رأسه "معناه:

أنه يجب ثواب القرآن كما قال: "إن اللقمة تجيء يوم القيامة مثل أحد" وإنما يجيء ثوابها.

قوله: "أتاه منكر ونكير عليهما السلام" هما اسما ملكين يسئلان العبد في قبره.

قوله: "فيجيء القرآن حتى يكون بينه وبينهما" يعني: ثواب القرآن.

قوله: "ثم ينظر القرآن على صاحبه" زاد الحافظ في هذا الحديث فيقول: "اسكن وأبشر فإنك ستجدني من الجيران جار صدق ومن الأخلاء خليل صدق ومن الأصحاب صاحب صدق " فيقول له من أنت؟ فيقول: أنا القرآن الذي كنت تجهر بي وتخفيني" الحديث.

قوله: "ولأدثرنك دثارا حسنا جميلًا" زاد غيره "جزاء لك".

قوله في الحديث: "بما أسهرت ليلك وأنصبت نهارك" النصب هو التعب.

قوله: "فتنهضه الملائكة إنهاضا لطيفا" زاد في حديث غيره "لينا".