وَسلم سِتَّةٍ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وَعَبْدِ اللَّهِ وَأبي زيد وَأَبُو مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم أَخْبَرَنَا الشَّيْخَانِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ يَحْيَى بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بن الْبناء وَأَبُو الْقسم بن السَّمرقَنْدِي قَالَا أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّد الْخَطِيب أَنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ كَثِيرٍ الْكِنَانِيُّ نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ نَا أَبُو خَيْثَمَةَ نَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ عَن الشَّيْبَانِيّ يَعْنِي أَبَا اسحق سُلَيْمَانَ بْنَ فَيْرُوزَ عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ كَانَ يُؤْخَذُ الْعِلْمُ عَنْ سِتَّةٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَانَ عُمَرُ وَعَبْدُ اللَّهِ وَزَيْدٌ يُشْبِهُ عِلْمُهُمْ بَعْضَهُمْ بَعْضًا وَكَانَ يَقْتَبِسُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ وَكَانَ عَلِيٌّ وَأُبَيٌّ وَالأَشْعَرِيُّ يُشْبِهُ عِلْمُهُمْ بَعْضَهُمْ بَعْضًا وَكَانَ يَقْتَبِسُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ قَالَ فَقُلُتْ لَهُ وَكَانَ الأَشْعَرِيُّ إِلَى هَؤُلاءِ قَالَ كَانَ أَحَدَ الْفُقَهَاءِ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحسن الْمقري فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ أَصْبَهَانَ وَحَدَّثَنِي الشَّيْخُ أَبُو مَسْعُودٍ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَمَدٍ الْمعدل بأصبهان عَنهُ انا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الله بن أَحْمد الْحَافِظُ نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ابْن الْحَسَنِ نَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ نَا سَعِيدُ بن عَمْرو وَهُوَ الأشعثي أَنا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ لَمْ يَكُنْ يُفْتِي فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرَ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ عُمَرُ وَعَلِيٌّ ومعاذ وَأَبُو مُوسَى رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم أَخْبَرَنَا الشُّيُوخُ أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ الْفُضَيْلِ الْفُضَيْلِيُّ وَأَبُو الْمَحَاسِنِ أَسْعَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُوَفَّقِ بْنِ زِيَادٍ الْحَنَفِيُّ وَأَبُو الْوَقْتِ عَبْدُ الأَوَّلِ بْنُ عِيسَى بْنِ شُعَيْبٍ السِّجْزِيُّ وَأَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute