للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الصَّبَّاحِ نَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ نَا الأَعْمَشُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ قَالَ أَتَيْنَا عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَسَأَلْنَاهُ عَنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَنْ أَيِّهِمْ قُلْنَا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ

عَلِمَ الْقُرْآنَ وَالسُّنَّةَ ثُمَّ انْتَهَى وَكَفَى بِهِ عِلْمًا قُلْنَا أَبُو مُوسَى قَالَ

صُبِغَ فِي الْعِلْمِ صِبْغَةً ثُمَّ خَرَجَ مِنْهُ قُلْنَا حُذَيْفَةُ قَالَ

أَعْلَمُ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمُنَافِقِينَ قُلْنَا عَمَّارٌ قَالَ

مُؤْمِنٌ نسي أَن ذكرته ذكر قَالَ أَبُو ذَرٍّ قَالَ

وَعَى عِلْمًا ثُمَّ عَجَزَ فِيهِ قُلْنَا سَلْمَانُ قَالَ

أَدْرَكَ الْعِلْمَ الأَوَّلَ وَالآخِرَ بَحْرٌ لَا يُدْرَكُ قَعْرُهُ مِنَّا أَهْلُ الْبَيْتِ قُلْنَا أَخْبِرْنَا عَنْ نَفسك ياأمير الْمُؤْمِنِينَ قَالَ

كُنْتُ إِذَا سَأَلْتُ أُعْطِيتُ وَإِذَا سَكَتُّ انْتُدِبْتُ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بن الْفضل أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَافِظ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ انا الْحُسَيْن بن مُحَمَّد بن اسحق أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَرَاءِ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيَّ يَقُولُ كَانَ يُقَالُ قُضَاةُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَرْبَعَةٌ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَأَبُو مُوسَى الأَشْعَرِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ قَالَ عَليّ وَكَانَ الْفُتْيَا فِي أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سِتَّةٍ عُمَرَ وَعَلِيٍّ وَعَبْدِ اللَّهِ وَزَيْدٍ وَأَبِي مُوسَى وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّدُ بْنُ اسماعيل الْفَارِسِي أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ نَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظ حَدثنِي عَليّ بن حمشاد نَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ نَا أَبُو نُعَيْمٍ نَا الْحَسَنُ بْنُ صَالَحٍ عَنْ مُطَرِّفٍ عَنِ الشَّعْبِيِّ عَنْ مَسْرُوقٍ قَال كَانَ أَصْحَابُ الْقَضَاءِ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

<<  <   >  >>