قَيْسٍ وَخَمْسُونَ مِنَ الأَشْعَرِيِّينَ وَسِتَّةٌ مِنْ عَكٍّ ثُمَّ هَاجَرْنَا فِي الْبَحْرِ حَتَّى أَتَيْنَا الْمَدِينَةَ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
لِلنَّاسِ هِجْرَةٌ وَاحِدَةٌ وَلَكُمْ هِجْرَتَانِ لَا يُحْفَظُ أَنَّهُ كَانَ لأَبِي مُوسَى أَخٌ يُسَمَّى مُحَمَّدًا إِلا فِي هَذَا الْحَدِيثِ وَيُقَالُ إِنَّهُ غَيْرُ مَحْفُوظٍ كَتَبَ إِلَيَّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ ابْن أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بن عِيسَى السَّعْدِيّ انا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ بطة انا أَبُو الْقسم عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ حَدثنِي مُحَمَّد بن اسحق أَنا عُثْمَانُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ رَبِيعَةَ بْنُ لُقَيْطٍ أَنَّ رَجُلا مِنْ بَنِي أُدَدَ أَخْبَرَهُ عَنْ رَجُلٍ مِنْ قَيْسٍ يُقَالُ لَهُ أَبُو يَحْيَى قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَلا أُخْبُرُكُمْ بِخَيْرِ قبائل الْعَرَب قَالُوا بلَى يارسول اللَّهِ قَالَ السُّكُونُ سُكُونُ كِنْدَةَ وَإِلَّا مُلُوك أملوك رَدْمَانَ وَالسَّكاسِكُ وَفِرَقٌ مِنَ الأَشْعَرِيِّينَ وَفرق من هَمدَان يَعْنِي قَبَائِلَ الْيَمَنِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ الْحَافِظِ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَهْلِ بْنِ مُخَلَّدٍ الْغَزَّالُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّائِغُ نَا عبد الله بن بريد الْمقري نَا شُرَحْبِيل ابْن شُرَيْكٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ مَثَلَ الأَشْعَرِيِّينَ فِي النَّاسِ كَصِرَارِ الْمِسْكِ هَذَانَ مُرْسَلانِ حَدَّثَنِي الشَّيْخُ أَبُو مَسْعُودٍ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَمَدٍ الْمُعَدَّلُ بِأَصْبَهَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْمقري وَأَجَازَهُ لِي أَبُو عَلِيٍّ قَالَ أخبرنَا أَبُو نعيم أَحْمد ابْن عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ نَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ نَا عَمْرُو بن اسحق بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute