عَنهُ حَدثنَا الشَّيْخ أَبُو الْقسم إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْحَافِظ املاء بأصبهان أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذَّكْوَانِيُّ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَرْدَوَيْهِ حَدَّثَنِي أَحْمد بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان الْمَالِكِيُّ نَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُرَيْشٍ التُّسْتَرِيُّ حَدَّثَنَا الْحَرْثُ بْنُ أَبِي الْحَرْثِ نَا يَعْلَى بْنُ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي عَمْرِو بْنِ الْعَلاءِ عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ قَالَ قَدِمَ أَبُو عَامِرٍ الأَشْعَرِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رَهْطٍ مِنْ قَوْمِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
إِنَّهُ لَيَدُلُّنِي عَلَى حُسْنِ إِيمَانِ الأَشْعَرِيِّينَ حُسْنُ أَصْوَاتِهِمْ بِالْقُرْآنِ قَالَ لَنَا إِسْمَاعِيلُ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حُرَيْشٍ بِالْحَاءِ غَيْرِ الْمُعْجَمَةِ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّد بن الْفضل الفراوي انا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَنا أَبُو عَمْرٍو َعُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ السَّمَّاكِ نَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الرِّقَاشِيُّ نَا وَهْبُ بْنُ جَرِيرٍ وَسَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ قَالا نَا شُعْبَةُ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ قَالَ سَمِعْتُ عِيَاضًا الأَشْعَرِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ لَمَّا نَزَلَتْ {فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقوم يُحِبهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم هم قَوْمك ياأبا مُوسَى وَأَوْمَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ إِلَى أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْبَرَنَاهُ الشريف أَبُو الْقسم عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخَطِيبُ وَأَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ قَالا نَا وَأَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بن عبد الْملك الْمقري قَالَ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَطِيب أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بن مُحَمَّد الطرازي بنيسابور انا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ حسنويه الْمقري أَنا ابو جَعْفَر الصَّائِغ الْبَغْدَادِيُّ وَاسْمُهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute